كانت ليا مكسويني هي الهدية الحقيقية سواء كنا مشاهدين أو ربات البيوت الحقيقيات في مدينة نيويورك كعرض قد تحتاج. للعديد من الأسباب: إنها مرحة ومنفتحة وصادقة ، يجب أن تكون أفضل ربات البيوت. لكنها أيضًا تقف في وجه رامونا سينجر ، كما يجب أن تكون جميع ربات البيوت ، لكن ليس كذلك. أمضت رامونا 12 موسمًا في برنامج برافو ، وأصدرت بشكل دوري اعتذارات عديمة الجدوى ولا معنى لها لسلوكها غير الأسف ، لكن هذا يتوقف مع ليا.
بعد حلقة الأسبوع الماضي حيث استمتعت ليا بنفسها في حفلة عيد ميلاد رامونا ، بعد أن استمتعت أكثر من رامونا مع 50 من أقرب صديقاتها ، صرخت رامونا في ليا والإنتاج ، وكسرت الجدار الرابع وهددت بالانسحاب لأن سلسلة من الطحن بدأت مع حفنة من النساء من العرض. الترجمة: إذا كانت رامونا لا تتمتع بهذا القدر من المرح ، فلا أحد يستمتع بذلك.
مشاهدة المسلسلات العالمية على fox
ليست هذه هي المرة الأولى التي يمتلك فيها الاثنان رؤوس مؤخرة ، أو أن ليا كانت أكثر متعة من رامونا. عندما كانت في هامبتونز ، لم تكن رامونا سعيدة بخروجها إلى المدينة وبقيت ليا في المنزل لتتعرى في المسبح وترمي مشاعل تيكي حول الفناء (أكثر متعة بنسبة 100٪ من مغازلة الرجال البيض المسنين المخيفين) . كانت رحلتهم إلى رود آيلاند ... حدثًا ، خاصة بعد أن ذهب رامونا ذهابًا وإيابًا بشأن السماح لأخت ليا بالانضمام إلى المجموعة ، ثم سُكرت ليا وقضت وقتًا ممتعًا. ثم قامت ليا ، وليس بشكل خاطئ ، بمقارنة عيد ميلاد رامونا ذي الصيانة العالية بمسيرة MAGA ، وهذه ليست سوى أشياء حدثت على الشاشة. على وسائل التواصل الاجتماعي ، زعمت ليا أن رامونا ، يجب أن نقول ، غير قادرة على التحكم في أمعائها ، ولا تتردد أبدًا في مناداتها بمجموعة متنوعة من BS الخاصة بها. شكرا للاله! في هذه المرحلة ، غالبًا ما تتجاهل النساء الأخريات رامونا بهذه الطريقة! لكنه عام 2020 الآن. الأجيال الشابة (ليا) لا تمثل التنمر المؤسسي (رامونا) عن طريق العنصرية أو التحيز الجنسي أو بالتحديد في هذه الحالة ، الطبقية والأنانية الصارخة. تسميه ليا كما تراه وهي لا تسمح له بالانزلاق.
دفعت في فيلم كامل على الإنترنت مجانًا
عندما سُئلت عن سبب ملاحقتها لرامونا على وسائل التواصل الاجتماعي ، أخبرت ليا أندي كوهين شاهد ما يحدث على الهواء مباشرة في الأسبوع الماضي ، قمت ببعض التأمل الذاتي في هذا الأمر ، وفي نهاية اليوم ، أشعر بالتقليل من شأنني ، وأشعر بالخيانة ، وعندما [يحاول] أن يجعلني أشعر وكأنني أدنى منهم ، لا ينتهي جيدا. سألت زميلتها الضيفة ميشيل بوتو عما إذا كان يمكن ببساطة أن يكون الأمر مزعجًا كجزء من موسمها الأول في العرض ، أجابت ليا ، لا أعتقد أنني الشخص الوحيد الذي فعلت ذلك ، وفي الأسبوع المقبل تجاوزت خطًا يعتبر خط جاد. ومضت أيضًا لتقول إن أكبر مشكلتها مع رامونا هي أنها في البداية كانت دافئة جدًا ومحبّة لي ثم أخذتها بعيدًا وغيرتها وهذه هي المشكلة.
هناك مشكلة رئيسية أخرى ، والخط الجاد للغاية الذي تتخطاه ، وهو حقيقة أن رامونا تعلق على صحة ليا العقلية وتذهب إلى حد إخبار سونيا أن ليا هي ثنائية القطب في حلقة الليلة . هذا تصريح لا يمكن إلا لأخصائي طبي أن يدلي به (ورامونا ، بالتأكيد ، ليست واحدة) وحتى هم لن يفعلوا أبدًا لأن هذا أمر غير قانوني. إن اعتقاد رامونا أنه لا بأس من أ) البحث في هذا النوع من البحث و (ب) حول تشخيص غير مؤكد وحساس هو مثال آخر على مدى تهورها وخطئها.
لكن مهلا ، ربما يكون هذا كله جزءًا من خطة رئيسية. باعتبارها OGs من ربات البيوت الحقيقيات كانوا يسقطون مثل الذباب في العام الماضي (انظر: فيكي جونفالسون وليزا فاندربامب وحتى مغادرة بيثيني فرانكل روني ، ومن يدري أين يقف NeNe Leakes بالفعل) ، فليس من غير المعقول أن نتساءل إلى أي مدى قد تبقى رامونا. لن تسعد أبدًا باتخاذ قرار بالذهاب بمفردها ، ولكن إذا كان أحد أعضاء فريق التمثيل ، وهو سريع وذكي وأيضًا أكثر انسجاما مع الأوقات مثل ليا ، قد أشار إلى طرقها القديمة والوقحة ، حسنًا ، يمكن أن يكون دفعًا غير لطيف نحو الباب. ليا شابة ومليئة بالطاقة وصريحة ، وقد جلبت دماءً جديدة إلى سلسلة كانت بحاجة إليها. من الصعب تجذيرها ، وحقيقة أن رامونا تحاول باستمرار أن تجعل نفسها تبدو أسوأ. أتعرف كم تعنيه رامونا عندما تقول إنها آسفة؟ هذا آسف كما سنكون لرؤيتها تذهب.
كريستين بيل فيلم جديد
ربات البيوت الحقيقيات في مدينة نيويورك يبث يوم الخميس الساعة 9 مساءً بتوقيت شرق الولايات المتحدة / بتوقيت المحيط الهادئ على برافو.
أين تتدفق ربات البيوت الحقيقيات في مدينة نيويورك